وظائف شركات البترول

منتدى ومنتديات لبنان والجنوب المقاوم Lebanon Libanon Forum
منتدى لبنان والجنوب دردشه صوتيه ومرئيه اخبار واعلام عمليات المقاومه واخبار العدو خدمات الويب المجانيه تحميل برامج وسيريال صيانة الاجهزه اضافة واشهار المواقع سكربتات عربيه واجنبيه افلام والعاب مواضيع اسلاميه النبي محمد واهل البيت قرآن احاديث اناشيد وسياسه التصميم والجرافيكس الرسيفرات والقنوات الفضائيه الخليوي وال SMS الصور والفوتوغراف التطورات والتكنولوجيا الربح من المواقع الوظائف وفرص العمل البنوك والمصارف الالغاز والنكت غرائب وعجائب الحياه عالم الحيوانات الشعر والادب العربي طب الاعشاب والطب الحديث المطبخ العربي الفلك والابراج وعلم النفس الشباب و الرياضه المراه العربيه
المقتطف العبري ليوم الأربعاء: مياه اسرائيل الاقتصادية محور استقطاب التمويل والجهود العسكرية في المرحلة المقبلة لمواجهة حزب الله
Sep 20th 2012, 01:12

من يمول الدفاع عن المياه الاقتصادية الخالصة لـ"اسرائيل"
المصدر: "هآرتس ـ رؤوفين بدهتسور"
" سيطلع قريبا وزراء الحكومة على مصطلح جديد ـ "المياه الاقتصادية لإسرائيل" ـ وعلى المهمة الجديدة، التي كُلّف بها الجيش الإسرائيلي، والتي يُطلب منهم المصادقة على تمويلها. لغاية الآن، دافع سلاح البحر عن المياه التابعة لإسرائيل، التي تبعد عن الشاطئ 23 كلم. بعد نجاح عمليات التنقيب عن الغاز في "تمار" وفي "لفيتان"، كُلّف سلاح البحر بمهمة الدفاع عن أجهزة التنقيب، التي يتواجد أحدها على بعد 150 كلم من الشاطئ، بعيدا عن مجال المياه الإقليمية. هكذا، عرُّفت مؤخرا منطقة "المياه الاقتصادية"، والتي تفوق مساحتها مساحة الدولة ـ 28 ألف كيلومتر مربع.
بالنسبة للإيرادات المتوقعة للدولة في العقود الثلاثة القادمة فيما يتعلق بالتنقيب عن الغاز ستبلغ حوالي 700 مليار شيكل، وحيال الاعتماد المتوقع لاقتصاد الطاقة الإسرائيلية على احتياط الغاز- أهمية الدفاع عن منشأة التنقيب والاستخراج واضحة. التقدير هو أنّ اعتداء العدو على المنشأة سيتسبّب ليس فقط بأضرار مالية كبرى (ثمن المنشأة حوالي ثلاثة مليارات شيكل وكلفة يوم التنقيب حوالي ثلاثة ملايين شيكل)، إنما أيضا بإهمال الشركات الإسرائيلية لمشاريع البحث عن الغاز والمس باتفاقيات تصدير الغاز.
منشآت التنقيب الموجودة على مسافة بعيدة من الشاطئ، وسفن الخدمة الموجودة في محيطها وقريبة جدا من السواحل اللبنانية، تشكّل هدفا جاذبا لجهات مثل حزب الله، الذي نجح كما نذكر عبر صاروخ شاطئ ـ بحر بالمس بسفينة سلاح البحر حانيت خلال حرب لبنان الثانية. سوريا، على سبيل المثال، تمتلك صواريخ شاطئ ـ بحر من طراز "ياحونت"، الذي يصل مداها الى نحو 300 كلم وهي ذات دقة كبيرة. منشآت التنقيب المنفردة بإمكانها أن تشكل هدفا لقوارب ملغومة. لائحة التهديدات كبيرة ويقولون في سلاح البحر، أنهم ليسوا قادرين على مواجهتها بالمعدات البحرية الحالية.
لذلك، منذ إن حُدّد لسلاح البحر، قبل نحو نصف عام، مهمة الدفاع عن "المياه الاقتصادية"، بُلورت خطة دفاع، تتضمن الى جانب تطوير نظرية قتالية، أيضا التزود بقطع بحرية جديدة، تتلاءم مع مهمة الدفاع عن الأجهزة ومنشآت الاستخراج. يرغب سلاح البحر بشراء أربع سفن جديدة. بداية، كان الهدف التزود بأربع سفن من طراز ساعر 5، لكن بسبب ثمنها الباهظ (حوالي 1.6 مليار شيكل للسفينة) تقرر الاكتفاء بسفينة بحجم مشابه، لكن بمعيار سفن حراسة، الأمر الذي سيخفض ثمنها الى نحو 600 مليون شيكل. المطالب العملانية للقطع البحرية الخاصة، التي تحمل لقب "مغان"، وزّعت في أحواض السفن في العالم، والعروض الكثيرة جاءت.
حاليا، وكما هو متوقع، يبدأ الجدال الحقيقي. ستبلغ كلفة التزود حوالي 2.8 مليار شيكل، وكلفة عمل تشكيل الدفاع ستكون حوالي 480 مليون شيكل في السنة. التفكير السليم يقول أنه من المناسب أن يأتي قسم كبير من التمويل من الأرباح الكبيرة للشركات المنتجة للغاز. لكن على ما يبدو هذا لن يحدث.
في وزارة المالية، يطلبون أن يؤخذ التمويل من الموازنة الأمنية. ويقولون في الجيش، أنه لا يمكن اخذ الموارد المطلوبة من موازنته، وهكذا بحسب كلامهم ليسوا مقتنعين بالضرورات الجارية. في سلاح البحر أعدوا خطة تمكن من تمديد الاستثمار على 15 سنة. أي، أقل من 200 مليون شيكل في السنة. حاليا، ينبغي أن تتخذ الحكومة القرار. من الصعب التصديق أن وزراء الحكومة، الذين قرروا زيادة الموازنة الأمنية الى أربعة مليارات شيكل في السنة، يؤيدون موقف وزارة المالية، ولذلك يتوقع أن يتخذ قرارا بإلقاء تمويل مشروع الدفاع عن "المياه الاقتصادية" على موازنة الدولة.
أصحاب امتياز البحث عن الغاز سيصبحون أكثر ثراء، ونحن سندفع حيال الدفاع عن منشآتهم".
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
موشيه يعلون: لا يمكن الاستغناء عن الاميركيين، في اي ظرف كان
المصدر: "القناة الثانية الاسرائيلية"
"قال وزير الشؤون الاستخبارية ونائب رئيس الحكومة، موشيه يعالون، انه العلاقات الاستراتيجية المهمة بين اسرائيل وأميركا القائمة، والسارية المفعول، هي مبنية على قيم ومصالح مشتركة. لكن حتى بين الأصدقاء مثل هذه الحالة يكون هناك اختلاف في وجهات النظر، وموضوع الخطوط الحمر التي يتمسك بها رئيس الحكومة ليست من اليوم لأن الولايات المتحدة الأميركية وضعت خطوط حمر أو خط احمر الايرانيين مسرورين جداً منه. لقد قال وزير الدفاع بصورة علنية منذ عدة اشهر أن من ناحية الولايات المتحدة الأميركيية فإن الخط الاحمر هو ان يتخذ الزعيم الروحي الخامنئي قراراً بانتاج القنبلة.
واضاف يعلون: اعتقد انه في المكان التي تكون فيه المصلحة المباشرة الامنية في خطر فإن مسؤولية رئيس الحكومة تتطلب الوقوف على هذا. استطيع ان اذكر أمثلة من الماضي حول الجدال غير المفاجئ على سبيل المثال السورالواقي ...فإن الادارة الأميركية برئاسة بوش ناشد رئيس الحكومة شارون بعد بداية العملية مباشرة لايقاف العملية وسحب قوات الجيش الاسرائيلي من المناطق، نستطيع ان نتخيل ما كان سيحصل في حال رئيس الحكومة شارون كان قد خضع للرسالة الأميركية، وفي نهاية المطاف الأميركيين باركوا بقرارننا وهناك الكثير من النماذج من هذا القبيل.
ما هل هذا يعني ان اسرائيل تستطيع ان تعمل لوحدها ضد ايران، فقال يعلون: لا اعتقد اننا لوحدنا أو لا، لأن هذا في الحقيقة لا يزال غير موجود. الجدال حول الخطوط الحمر خرج الى الخارج ليس من قبلنا. في الحقيقة خرج انطلاقاً من محادثة رئيس الحكومة مع عضو الكونغرس الأميركي، ورئيس الحكومة اضطر الى التطرق الى هذا بشكل علني، ولذلك تطرق اليه علناً. من غير الممكن انه وبعد تصرفات كهذه من الايرانيين لا يُظهر بمقابل الإيرانيين تصميم سواء عبر الجهود الدبلوماسية الحقيقية أو عبر جهود اخرى، وهذا يجعل الإيرانيين يتجهون نحو القنبلة".
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
هدف الخطوط الحمراء حشر إيران في الزاوية
المصدر: "اسرائيل اليوم"
" ردّ أمس، مصدر سياسي كبير في القدس على الكلمات التي تفوه بها وزير الدفاع الأميركي ليون بانيتا وقال إن"هدف الخطوط الحمراء هو حشر إيران في الزاوية".
في مقابلة مع مجلة" بورين بوليسي" رفض وزير الدفاع الأميركي ليون بانيتا في نهاية الأسبوع الطلب الإسرائيلي الذي طلب فيه من الولايات المتحدة وضع خطوط حمراء للإيرانيين. وحذّر قائلا:" ليس لدى الزعماء مجموعة خطوط حمراء صغيرة تحدد سياساتهم". وأضاف،" ما لديهم هو الحقائق الموجودة أمامهم حول ما يجري، وعندها يدرسون أي عملية مطلوبة بغية مواجهة الوضع. هذا هو العالم الحقيقي. خطوط حمراء هي بمثابة حجج سياسية خُصصت لحشر أشخاص في الزوايا".
هذا، وتحدّث مسؤول كبير في الإدارة في نهاية الأسبوع لـ "نيويورك تايمز" أنه في اتصال هاتفي بين نتنياهو وأوباما في منتصف الأسبوع رفض الرئيس طلب نتنياهو وضع الخطوط الحمراء أمام إيران. وبحسب كلام المصدر، خط الولايات المتحدة الأحمر هو قنبلة إيرانية نووية".
قال أمس، رئيس الشعبة السياسية الأمنية في وزارة الدفاع، اللواء في الاحتياط عموس جلعاد، في مقابلة مع القناة الثانية إن الإيرانيين لا يسارعون إلى امتلاك قنبلة لأنهم" قلقون من هجمة عسكرية وعقوبات حادة أخرى".
أما المرشح الجمهوري للرئاسة ميت روماني فقد انتقد بشدة قرار اوباما بعدم لقاء نتنياهو أثناء زيارته للولايات المتحدة في نهاية الشهر. وقال في يوم الجمعة، "هذا قرار مُربك ومُزعج". وقد سمى إسرائيل "حليفة مقربة جدا والصديقة الأفضل للولايات المتحدة في الشرق الأوسط".
هاجم أمس، الرئيس الإيراني أحمدي نجاد، مجددا إسرائيل وقال:" الصهاينة غير المتحضرين" وصلوا إلى نهاية طريقهم. كما ادعى أن متخذي القرارات في الولايات المتحدة توصّلوا إلى فهم "من وراء الكواليس" بأن إسرائيل لن تعد تفيدهم قريبا".
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
نتنياهو يبحث عن مخرج في النووي الايراني
المصدر: "هآرتس ـ حيمي شليف"
" يصعب عدم سماع صوت رئيس الوزراء. بنيامين نتنياهو، يتحدث من حلق المرشح للرئاسة ميت رومني في شريط مسرب يثير الان عاصفة في الولايات المتحدة: في النظرة الاحادية للفلسطينيين كمن يتطلعون الى إبادة اسرائيل، في عدم جدوى المسيرة السياسية، في وصف آيات الله في طهران كمهووسي كراهية، بل وفي فخار رومني بان مستشاريه الاستراتيجيين اشاروا الى نتنياهو أيضا.
مشكلة نتنياهو هي أن تسجيل رومني، الذي أحرج المرشح الجمهوري في المستوى الداخلي، هو حلقة اخرى في سلسلة تربط رومني بصورة الاخرق المهووس والفاشل المواظب؛ وهكذا، برأي الخبراء، فانها تزيد الاحتمال بان يقود اوباما بالذات السياسة الأميركية في السنوات الاربعة القادمة.
لعل الاعتراف المتزايد في مكتب رئيس الوزراء، بان تقديرات المحسنين والمقربين والخبراء بتكليف من أنفسهم، عن الانتصار المؤكد لرومني، كانت سابقة لاوانها، إن لم تكن مدحوضة – هو الذي دفع نتنياهو الى الاعتدال والى تخفيض حدة النبرة الحازمة التي اتخذها الاسبوع الماضي تجاه إدارة اوباما. وحسب القول الشهير، فان نتنياهو يحاول أن يكون الذكي الذي لعله سينقذ نفسه من الفخ الذي ما كان الحكيم ليقع فيه اصلا.
لقد نجح نتنياهو في أن يسير بين القطرات ويمتنع عن قول يفسر كتدخل اضافي في الحملة الانتخابية. بزعمه بانه "في غضون ستة أشهر ستحوز ايران 90 في المائة من المادة التي تلزمها لانتاج قنبلة" لعل نتنياهو قد شق لنفسه طريق هروب من مطالبته بتشديد الموقف الأميركي تجاه ايران حتى قبل الانتخابات التي ستجرى بعد سبعة أسابيع فقط. وكعادته، فقد تظاهر في معرفته بأميركا حين استعار تشبيها من عالم الكرة وقضى بان ايران توجد في "المنطقة الحمراء"، ولكن محظور السماح لها بالوصول الى "الخط الاحمر" وتحقيق "تاتش داون" (لمسة) أي قنبلة نووية. وهكذا اقترب من موقف رومني واوباما على حد سواء.
في المقابلات يوم الاحد حث نتنياهو اوباما على السير في أعقاب سلفه المحبوب، جون كندي، ووضع "خطوط حمراء" لايران، مثلما وضع كندي "خطوطا حمراء" للاتحاد السوفييتي في أزمة الصواريخ في كوبا في عام 1962. ولكن أزمة الصواريخ مع كوبا، مثلما لا بد أن نتنياهو يعرف، يذكرها الأميركيون ليس فقط بفضل موقف كندي المتين، بل وايضا في أنه كانت في حينه نحو خطوة بين الولايات المتحدة وحرب نووية كارثية. الاشتباه بان نتنياهو يحاول دفع اوباما الى الزاوية، ودفع أميركا الى حرب لا تريدها، هو الذي يخرب الان على مكانة نتنياهو واسرائيل في الرأي العام الأميركي.
حتى لو أثارت أحداث الزمن الاخير واشتعال الكراهية للولايات المتحدة في العالم العربي والاسلامي احباطا وغضبا لدى الجمهور الأميركي، ليس واضحا الى أي اتجاه ستتجه هذه الأحاسيس: تشديد المواقف واستعراض القوة، مثلما تطالب اسرائيل والجمهوريون، أم رفع الايدي وفك الارتباط، مثلما يفضل كثيرون في هوامش اليسار واليمين.
كي نحصل على فكرة عن مكانة نتنياهو في هذه اللحظة، كان يكفي الاستماع الى حوار المحللين الذي ترافق وظهور نتنياهو في برنامج "التقِ الصحافة". الصحفي جيفري غولدبرغ، الذي يعتبر معلقا رائدا وعاطفا لاسرائيل بوضوح، قال هناك انه "لم نرَ أبدا رئيس وزراء فشل بهذا القدر في إدارة العلاقات بين اسرائيل وأميركا". مكانة غولدبرغ وإن كانت بعيدة جدا من مكانة المذيع الاسطوري وولتر كرونكيت، والوضعية غير متشابهة على الاطلاق، ولكن عندما سمعته مع ذلك تذكرت قصة شهيرة – حتى وان لم تكن صحيحة – الرئيس السابق لندون جونسون. وحسب هذه القصة، عندما رأى جونسون كرونكيت يقرر في التلفزيون، في العام 1968، بان الحرب في فيتنام خاسرة، توجه للناس حوله وقال: "إذا خسرت كرونكيت، فاني خسرت قلب الشعب الأميركي".
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ازمة "معاريف" تتفاعل، والموظفون يهددون
المصدر: "معاريف"
" تظاهر حوالي 250 موظف من صحيفة "معاريف"، صحافيون من وسائل إعلام أخرى ومواطنون عاديون ، عشية رأس السنة، أمام خط "شوبرسل" في شارع "افن غبيرول" في "تل ـ أبيب". ودعوا للحؤول دون صرف 2000 موظف في الصحيفة وتحويل كل الأموال التي تصل إلى الموظفين، والتي تشمل أجور أيلول، تعويض الصرف من العمل، إذ ما حقا تقرّر صرفهم، ومخصصات التعاقد، على ضوء وضع مجموعة "إي ـ دي ـ بي" التي في حيازة صحيفة "معاريف"، كما ادعت مؤخرا إدارة الصحيفة بأن ليس هناك من ضمان من أنه سيكون في صندوق الصحيفة كل الأموال المطلوبة لذلك.
خلال التظاهرة، حضر صحافيون كثر من وسائل إعلام أخرى، أوقف المتظاهرون لوقت محدد حركة السير في شارع "افن غبيرول". ووزعوا للمارين وللعائدين وللسائقين استمارات من صحيفة "معاريف" عشية العيد وحصلوا منهم على كلام تأييد. وقد حَمَلَ الموظفون لافتات كتب عليها "2.000 موظف أوفياء ذاهبون إلى البيت"، "يغلقون الصحيفة" و"لا يمكن تدمير بيتنا معاريف".

You are receiving this email because you subscribed to this feed at blogtrottr.com.

If you no longer wish to receive these emails, you can unsubscribe from this feed, or manage all your subscriptions

0 Responses to المقتطف العبري ليوم الأربعاء: مياه اسرائيل الاقتصادية محور استقطاب التمويل والجهود العسكرية في المرحلة المقبلة لمواجهة حزب الله

إرسال تعليق

مجلة القاهرة الجديدة