وظائف شركات البترول

منتدى ومنتديات لبنان والجنوب المقاوم Lebanon Libanon Forum
منتدى لبنان والجنوب دردشه صوتيه ومرئيه اخبار واعلام عمليات المقاومه واخبار العدو خدمات الويب المجانيه تحميل برامج وسيريال صيانة الاجهزه اضافة واشهار المواقع سكربتات عربيه واجنبيه افلام والعاب مواضيع اسلاميه النبي محمد واهل البيت قرآن احاديث اناشيد وسياسه التصميم والجرافيكس الرسيفرات والقنوات الفضائيه الخليوي وال SMS الصور والفوتوغراف التطورات والتكنولوجيا الربح من المواقع الوظائف وفرص العمل البنوك والمصارف الالغاز والنكت غرائب وعجائب الحياه عالم الحيوانات الشعر والادب العربي طب الاعشاب والطب الحديث المطبخ العربي الفلك والابراج وعلم النفس الشباب و الرياضه المراه العربيه
السودان يرفض استقبال المارينز واليمن يطالب برحيلهم
Sep 17th 2012, 01:01

رفض كل من السودان واليمن وجود جنود من مشاة البحرية الأميركية (مارينز) على أراضيهما، وذلك بعدما أرسلت واشنطن حوالي 50 جندياً إلى صنعاء، وبعدما أعلنت عن نيتها إرسال مجموعة مماثلة إلى السودان، في أعقاب محاولات اقتحام سفارتيها في البلدين من قبل المحتجين على فيلم «براءة المسلمين» المسيء للرسول.
وأعرب البرلمان اليمني أمس الأول عن رفضه قدوم عناصر من المارينز لحماية سفارة بلادهم في صنعاء. وقال في بيان إنه «لا يقبل أي تواجد أجنبي على أراضي الجمهورية اليمنية سواء كان صغيراً أو كبيراً تحت أي ذريعة»، مطالباً «برحيل هذه القوات خصوصاً وحدة المارينز التي أعلن وصولها مؤخراً». وطالب الحكومة «بالقيام بواجبها في حماية السفارات وحياة السفراء والديبلوماسيين».
كذلك، رفضت الحكومة السودانية طلباً أميركياً لإرسال قوات أميركية خاصة لحماية سفارة واشنطن في الخرطوم. وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية السودانية إن «الحكومة الأميركية أبدت رغبتها في إرسال قوات خاصة لحماية سفارتها في الخرطوم على خلفية الاحتجاجات التي سادت معظم دول العالم الإسلامي»، موضحاً أن وزير الخارجية علي كرتي «اعتذر عن استقبال هذه القوات»، مؤكداً على «قدرة السودان على حماية البعثات الديبلوماسية».
وكان مسؤولون سودانيون وأميركيون أعلنوا في وقت سابق أن جنوداً من المارينز أبحروا بالفعل إلى الخرطوم، ولكنهم عادوا أدراجهم إلى حين إجراء المزيد من المباحثات مع السودان.
أما واشنطن، فقد بدأت باتخاذ التدابير المناسبة لحماية ديبلوماسييها، وقد أمرت الموظفين غير الأساسيين بمغادرة سفارتيها في تونس والسودان.
وقالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية فيكتوريا نولاند في بيان «في ضوء الوضع الأمني في تونس والخرطوم، أمرت وزارة الخارجية بمغادرة كل أفراد العائلات والموظفين غير الأساسيين من الموقعين وأصدرت تحذيرات موازية من السفر بالنسبة للمواطنين الأميركيين».
ودعت الخارجية رعاياها في السودان وتونس «إلى تفادي كل التظاهرات العامة وكل التجمعات السياسية لأنها قد تبدو سلمية في البداية ولكن من الممكن أن تصبح عدائية وعنيفة من دون سابق إنذار».
وقد اتصلت وزيرة الخارجية هيلاري كلينتون بنظرائها في مصر والسعودية وتركيا وبريطانيا وفرنسا، وكذلك برئيس الوزراء الليبي والرئيس الصومالي لتطلب دعمهم.
من جهته، دعا الرئيس الأميركي باراك أوباما مواطنيه ألا ينساقوا وراء الخوف الناجم عن صور العنف الذي يستهدف الأميركيين في العالم الإسلامي، مضيفاً في خطابه الأسبوعي «لكن يجب ألا ننسى أنه في مقابل كل هذا الحشد الغاضب ثمة ملايين الأشخاص الذين يتوقون إلى الحرية والكرامة والأمل الذي يمثله علمنا».
بدورها، أمرت ألمانيا بعض أفراد طاقم سفارتها في السودان بمغادرة الخرطوم، وعززت الإجراءات الأمنية حول مبنى بعثتها الذي أحرقه المحتجون يوم الجمعة الماضي. وقالت متحدثة باسم وزارة الخارجية في برلين انه جرى خفض مستوى العاملين في السفارة في الخرطوم، مشيرة إلى أنه تم إرسال عناصر أمن إضافيين لحماية المبنى.
وفي إطار التنديدات بالفيلم وما تلاه من أعمال عنف، قال قائد الحرس الثوري الإيراني الجنرال محمد علي جعفري أن الغضب على الفيلم المسيء للإسلام «لا يبرر بالتأكيد قتل السفير الأميركي في ليبيا».
بدوره، دان رئيس مجلس الشورى الإسلامي الإيراني علي لاريجاني الفيلم، معتبراً أن إنتاجه يمثل «إرهاباً» ضد المسلمين في العالم. وتابع لاريجاني «من جهة اعتبرت وزيرة الخارجية الأميركية أن الهدف من إنتاج الفيلم هو إثارة الفتنة، لذا نسأل لماذا لا تمنعون عرض الفيلم المثير للفتنة بحسب قولكم؟ لماذا لم تعاقبوا منتجيه؟... من المؤكد أن هذه الازدواجية في الإدارة الأميركية لم تُجد نفعاً للأمة الإسلامية ولن تطفئ الغضب العارم الذي عمّ جميع البلدان الإسلامية».
وبدأت موجة الاحتجاجات التي عمت العالمين العربي والإسلامي احتجاجاً على فيلم «براءة المسلمين» المسيء للإسلام بالهدوء، بالرغم من امتدادها إلى دول غربية حيث تم اعتقال مئات المحتجين في فرنسا وبلجيكا.
وتظاهر حوالي 1500 طالب في كابول أمس في احتجاج هو الأول في العاصمة الأفغانية، منذ بدء التحركات المناهضة للفيلم.
وفي باريس، اعتقلت الشرطة الفرنسية أمس الأول، 150 شخصاً من أصل حوالي 200 شاركوا في تظاهرة غير مرخصة تخللتها أعمال عنف قرب السفارة الأميركية أسفرت عن إصابة أربعة من عناصر الشرطة.
وفي مدينة انتورب البلجيكية، اعتقلت الشرطة حوالي 230 شخصاً بعد تظاهرة للاحتجاج على الفيلم. كما تظاهر المئات في سيدني في استراليا.
أما في القاهرة، التي شهدت أول وأكبر التظاهرات والاشتباكات التي أسفرت عن إصابة المئات، أخلت قوات مكافحة الشغب المصرية ميدان التحرير، واعتقلت مئات الأشخاص في ساعة مبكرة من صباح أمس الأول.
كذلك، تواصلت الاحتجاجات في فلسطين المحتلة، حيث تظاهر المئات من فلسطينيي العام 1948 في الناصرة في الشمال ومدن وقرى أخرى. كما تظاهر المئات في القدس الشرقية.
وتظاهر حوالي ألف شخص أمام القنصلية الأميركية في كراتشي في جنوبي باكستان، ما أسفر عن وقوع اشتباكات مع قوات الشرطة التي استخدمت الغاز المسيل للدموع بعدما استطاع المتظاهرون الوصول إلى الحائط الخارجي للسفارة. وأدت الاشتباكات إلى مقتل متظاهر وإصابة العشرات.
كما تظاهر حوالي ثمانية آلاف شخص في مدينة لاهور في شرقي البلاد، وهتفوا «حربنا ستستمر حتى تدمر أميركا». كذلك، شارك حوالي أربعة آلاف شخص في احتجاجات في مدينة ديرا إسماعيل خان في شمالي البلاد.

You are receiving this email because you subscribed to this feed at blogtrottr.com.

If you no longer wish to receive these emails, you can unsubscribe from this feed, or manage all your subscriptions

0 Responses to السودان يرفض استقبال المارينز واليمن يطالب برحيلهم

إرسال تعليق

مجلة القاهرة الجديدة